لطّوا دناه دماي .. عزيز عالرجا بيّت معانا راي ... و اللّي توجعك
لطّوا دناه عليّا ... دماية عزيز و هن دمايا ليّا
و آخر النهار نركّ عالقسميّة ... و يقولوا تجيك البنت جي الحوايا
و ما يغرّبك عمره بياض النيّة ... و سمعاية الحريص يعوز للتوصايا
و نومك صديف اللي كسا جوجيّه ... غثيثه و مايح عالكتوف ثنايا
معاي في الغلا و العمر في باديّه ... عايش زهاه و هو اسباب زهايا
و ما يوم صارت في رفقنا سيّة ... و مرجى سنين طوال فيه دنايا
و جا يوم وقظوله اللي حسديّة ... و ظاع الغلا هاذاك في مصبايا
ظرّونا و صرّت في دناه لويّة ... و قلّت هنا غيري تجيب هنايا
و ما سدّني مالوقت خلو ايديّا ... و فقدت اللي كانوا اصحاب غلايا
اللي قبل حاسبهم عرب جمليّة ... لقيتهم بعد صار العقار عدايا
.................................................. ............
لطّوا دناه غوالي ... دمايا وماعد نلوم لومة والي
خلّوني ضرير نموج هذا حالي ... مكتوب جبر لاو بيدي و لاو برضايا
و الحي وين ما كتّب الله العالي ... يلوي غايته و يطيح في المثنايا
و الضحكة اوقات فيه توالي ... ويديرها الراق عالكدي تسلايا
ولو كان يا غوالي يطولن لاجالي ... لين ننظروا ما يصير في الوازايا
انعنهم كبايا و الجيوب خوالي ... لين يقصروا مالقلّ عالتعشايا
انعنهم بعد صوبة سنين متالي ... يباتوا لياسك يا غلا ضرّايا
يلقوها اللي لطّوا علي دلالي ... الّا الحق منهم ياخذه مولايا
.................................................. ...........
لطّت دناه رزتنا ... عزيز بغض في الشامت اليوم سكتنا
الفراق و الحسايف و البكا قرعتنا ... وعزيز قرعته روقة مع تخفاية
الياس و الخطا هن قيس تضرايتنا ... الا الدنو تضراية وحود هنايا
ولا عد نداووا بالبكا علّتنا ... مغير ناخذوا في لومة البكّايا
ويا عزيز في قولك بعد لوعتنا ... تريد ننطرولك في الزمان غنايا
صاغرين من ياسك و من عازتنا ... قريب نشحتوا مالناس في السهرايا
لطّوا دناه عليّا ... دماية عزيز و هن دمايا ليّا
و آخر النهار نركّ عالقسميّة ... و يقولوا تجيك البنت جي الحوايا
و ما يغرّبك عمره بياض النيّة ... و سمعاية الحريص يعوز للتوصايا
و نومك صديف اللي كسا جوجيّه ... غثيثه و مايح عالكتوف ثنايا
معاي في الغلا و العمر في باديّه ... عايش زهاه و هو اسباب زهايا
و ما يوم صارت في رفقنا سيّة ... و مرجى سنين طوال فيه دنايا
و جا يوم وقظوله اللي حسديّة ... و ظاع الغلا هاذاك في مصبايا
ظرّونا و صرّت في دناه لويّة ... و قلّت هنا غيري تجيب هنايا
و ما سدّني مالوقت خلو ايديّا ... و فقدت اللي كانوا اصحاب غلايا
اللي قبل حاسبهم عرب جمليّة ... لقيتهم بعد صار العقار عدايا
.................................................. ............
لطّوا دناه غوالي ... دمايا وماعد نلوم لومة والي
خلّوني ضرير نموج هذا حالي ... مكتوب جبر لاو بيدي و لاو برضايا
و الحي وين ما كتّب الله العالي ... يلوي غايته و يطيح في المثنايا
و الضحكة اوقات فيه توالي ... ويديرها الراق عالكدي تسلايا
ولو كان يا غوالي يطولن لاجالي ... لين ننظروا ما يصير في الوازايا
انعنهم كبايا و الجيوب خوالي ... لين يقصروا مالقلّ عالتعشايا
انعنهم بعد صوبة سنين متالي ... يباتوا لياسك يا غلا ضرّايا
يلقوها اللي لطّوا علي دلالي ... الّا الحق منهم ياخذه مولايا
.................................................. ...........
لطّت دناه رزتنا ... عزيز بغض في الشامت اليوم سكتنا
الفراق و الحسايف و البكا قرعتنا ... وعزيز قرعته روقة مع تخفاية
الياس و الخطا هن قيس تضرايتنا ... الا الدنو تضراية وحود هنايا
ولا عد نداووا بالبكا علّتنا ... مغير ناخذوا في لومة البكّايا
ويا عزيز في قولك بعد لوعتنا ... تريد ننطرولك في الزمان غنايا
صاغرين من ياسك و من عازتنا ... قريب نشحتوا مالناس في السهرايا